حمل جميع كتب الدكتور إبراهيم الفقي pdf بروابط مباشرة

أكمل القراءة

كيف تتحدث أمام جمهور من ألف شخص



 


يصاب كثير من الناس بالرعب من مجرد الفكرة 
فكرة أن يقف أمام ألف شخص ويبدأ في الحديث عن تجربته الشخصية أو كلمة أدبية أو عن النظرية النسبية أو أي موضوع.
ثمة من يصاب بجفاف حلق ورعشة، وتصطك أسنانه، وهناك من يشعر بإغماءة وآخر يتمنى أن تختطفه طائرة هيلوكوبتر يستقلها رامبو لينقذه من هذا الموقف. وهناك من يشعر شعورا جارفا بالذهاب إلى الحمام، سواء لأغراض قصيرة أو طويلة الأجل.
على كل، فإن كل أولئك أناس طبيعيون!
يقول خبراء الاتصال الإنساني، أن من لا يشعر بجفاف حلق وتساقط حبات العرق من الجبين حين يتحدث لأول مرة أمام الأخرين، فهو إنسان غير طبيعي!
إذن كيف نتحدث أمام الجمهور بلا خجل؟
الأمر كله يدور حول التوتر. كل المشكلة منشأها التوتر. هناك قواعد ثابتة تفيد أي شخص يريد أن يتحدث أمام جمع غفير من الناس. وهذه القواعد كما يلي:


1 - التوكل على الله

 يجب أن يتوكل الإنسان على الله وأن يبدأ حديثه بالتعوذ والبسملة ليزول عنه التوتر.


2 - أعط نفسك مزيدا من الوقت

 التوتر النفسي يأخذ شكل المنحنى. يبدأ قبل إلقاء الكلمة، ويتزايد إلى أن يصل ذروته لحظة البدء، ثم يتلاشى بعد دقيقتين تقريبا في الأوضاع الطبيعية وبدون بذل جهد. لذلك من المهم جدا أن يتعلم الإنسان كيف يتحكم في مشاعره قبل وأثناء إلقاء الكلمة. النصائح التالية ستفيد في تخفيف ذلك التوتر.


3 - حسن الظن بالجمهور

 الجمهور لا يريد الفشل. الجمهور الذي جاء من مكان بعيد وتجشم العناء وربما دفع رسوم حضور الحفل أو الفعالية، لم يأت وهو يدعو لك بالفشل والويل والثبور! بل على العكس جاء وهو يدعو أن تكون الحفلة أو الكلمة مكللة بالنجاح. لذلك لا تخف من الجمهور ولا تعتقد أن النظرات المصوبة نحوك تتصيد لك الأخطاء، بل على العكس تتمنى لك النجاح تنذكر… الشعب يريد إنجاح الخطيب :)


4 - التحضير الجيد

 يجب أن يكون المتحدث قد أعدّ نفسه جيدا. التحضير الجيد يزيل نسبة كبيرة من التوتر. معظم الذي يفشلون في الحديث أمام الناس يفشلون عادة في التحضير الجيد قبل ذلك. التحضير يشمل كتابة الكلمة على ورقة وترديدها عدة مرات وطلب النصيحة من الأصدقاء. إذا لم يحضر الإنسان جيدا، فإنه قد حكم على نفسه وعلى جمهوره بالفشل. فحتى لو كان المتحدث ماهرا لا يشق له غبار ولم يحضر، فإن محتوى الحديث لن يفيد الجمهور. الممثل الجيد لا يفيد إذا لم يكن هناك نص للفيلم!
لذلك من المهم إعداد الكلمة المراد إلقاؤها إعدادا جيدا بغرض التخلص من الأخطاء الإملائية وتعديل الفقرات والنصوص بما يتناسب والحديث أمام الجمهور. إن فحوى الحديث أمام الجمهور يختلف كثيرا عن محتوى مقال علمي رصين أو كتاب أدبي.


5 - التمرين المستمر

 مرن نفسك جيدا. اقرأ الكلمة عدة مرات. ثم جرب نفسك أمام المرآة. ثم انتقل إلى مرحلة أكثر تطورا بحيث تصور نفسك بكاميرا الفيديو وإعادة الشريط بعد انتهائك لكي ترى نفسك وأداءك. ستصاب بالصدمة والرعب حتما… واحتمال إصابتك بمغص كبير حين ترى نفسك لأول مرة تتحدث. وستجد صوتك مختلفا وشكلك يختلف. لا تقلق. كل هذا طبيعيٌ جدا.
يمكنك أيضا التمرين أمام الأصدقاء والطلب منهم تحديد نقاط الضعف التي يجدونها فيك.


6 - نفس عميق

 خذ نفسا عميقا (شهيق) لمدة ثلاث مرات قبل أي نشاط يعمل على زيادة التوتر. خذ النفس العميق من الأنف، احبسه لمدة ثلاث ثوان، ثم أخرجه من الفم (زفير). ستلاحظ أن توترك يقل بنسبة كبيرة. أرجوك لا تفعل ذلك أمام الجمهور! هل علمتم لماذا يقال للإنسان الغاضب (وسع صدرك) ؟ لأن توسيع الصدر حسب فهمي يتطلب تعبئته بالهواء :)
إذا تمكنت من القدوم مشيا على الأقدام أو المشي قليلا قبل إلقاء الكلمة، فهذا سيخفف التوتر كثيرا.


7 - لا تمسك الورقة

 إذا كنت تقف أمام منصة، حاول ألا تمسك الورقة التي تقرأ منها. وضعها أمامك، وانظر إليها بين الفينة والأخرى. مسك الورقة لا يسبب مشكلة، لكن كما قلت في الخمس دقائق الأولى يكون التوتر عاليا وسبب رجغة في اليدين، وتعمل رجفة اليدين على اهتزاز الوراقة بين أصابعك وسوف تلاحظ أنت اهتزازها قطعا وهذا سيزيد من توترك. أضف لذلك أن الجمهور سوف يلاحظ ذلك أيضا لو كان قريبا منك!
بالمناسبة، تم إجاء تجربة على مجموعة من المتحدثين أمام الجمهور الذي كانوا يعانون من رهاب الجمهور الكبير. والتجربة بكل بساطة هي تصويرهم بالفيديو ثم عرض الفيديو بعد فترة على المتحدث. تفاجأ الكثيرون من المتحدثين أنهم لم لاحظوا مظاهر التوتر التي كانوا يشعرون بها ويخشون أن تظهر للجمهور. كل ما عليك أن تتجنب ما يظهر تلك التوترات مثل حمل الورقة أو القلم.


8 - استخدم لغة الجسد

 استخدام لغة الجسد يخفف من التوتر النفسي، ويساعد على توصيل الكلمة بشكل أفضل. استخدم يديك ووجهك وعينيك بشكل متناسق. لا تبالغ أرجوك… لا نريدك أن ترقص أمام الجمهور أو تتقافز مثل قرد السيرك! هذا سيجعلك في أسوأ وضعية يمكن تخيلها.


9 - توقف ثم تحدث

 في كثير من الأحيان ما يجعل المتحدث يشعر بالخوف والقلق هو حديثه المتواصل بدون شخيق أو زفير. مما يزيد من توتره بشدة. من المفيد أن يقول الإنسان جملة ويتوقف لالتقاط نفس ثم يواصل كي لا يشعر الجمهور أنه يقرأ عليهم صحيفة الصباح! لقد حدثت مع أحد الزملاء قبل سنوات. كان يقرأ خطابه من ورقة بسرعة شديدة كأن وراءه أسد يريد أن يلتهمه. ذكرني بالكارتون الشهير Road Runner.


10 - المواجهة هي الحل

 أسهل حل لمواجهة توترات ومشاكل وتنغيص التحدث أمام الجمهور هو أن لا تتحدث! هكذا يصور العقلُ المنهَكُ الأمرَ لصاحبه. لذلك لكي تقهر هذه الأصوات النشاز واجه الأمر بكل بسالة. ستشعر بعد خمس دقائق من الحديث أنك ترغب في التحدث أكثر وأكثر لأن الحاجز تم تهشيمه بفضل الله.
وحتى نلتقي،،،

أكمل القراءة

لا تنم الليلة قبل أن تفعل هذه الأشياء الخمسة



أولا: لا تنم قبل أن تسامح نفسك وغيرك

نحن نحتاج إلى مسامحة أنفسنا على أخطائنا بحق أنفسنا. ربما تكون قد اغتبت إنسانا ما، فإن لم تتسامح مع نفسك بالاستغفار والعزم على عدم العودة لتلك الأخطاء ستشعر بالأذى النفسي ويظهر على وجهك بؤس الذنب. من الطبيعي أيضا ان تسامح غيرك أيضا وتنام مرتاح البال قرير العين لا لك ولا عليك.

ثانيا: جدد نيتك وأملك

جدد نيتك لله سبحانه وتعالى، وأعد بناء أملك في غد أفضل. الحلم أهم من المعرفة كما يقول إينشاتين.. وكذلك الأمل هام جدا.. فلا تنس أن تجدد أملك كي يتجدد نشاطك. وانظر إلى العقبات على أنها مطبات في الطريق.. هي لا تعيق الطريق لكنها ضرورية من أجل تهذيب القيادة :)

ثالثا: خصص لك وردا يوميا من القرآن

من الجيد أن تخصص لك وردا يوميا من القرآن ولو 5 آيات. قليل دائم خير من كثير منقطع. أتمنى أن أنجح في هذا.


رابعا: اكتب ما تريد أن تفعله غدا

كتابة جدول أعمالك للغد يساعدك على الإنجاز كثيرا، ويساعدك أكثر على الشعور بالإنجاز. أهمية الكتابة تكمن في أنها تبرمج المخ… وربما تحلم بجدول أعمالك أيضا. وهذا الأمر يساعد كثيرا في التخلص من التسويف.


خامسا: لا تؤجل خرابيش اليوم إلى الغد

بينما تضع رأسك على الوسادة استعدادا للإنهماك في النوم، لو جاءتك فكرة ولو بسيطة ولم تكتبها، دعني أؤكد لك آسفا بأن احتمالية أن تتذكرها في الصباح لن تتجاوز 10% ولله أعلم.  إياك أن تؤجل كتابة الأفكار لأنها تتبخر مع النوم الوثير والجسد المنهك. اكتب أفكارك على شكل خرابيش بسيطة ولو كلمات قليلة كي تتذكرها في الصباح.

أكمل القراءة

مما قرات .. كتاب حياة الارادة للدكتور غازي القصيبي رحمه الله

 

قراءة في كتاب (حياة في الادارة) للدكتور غازي القصيبي

·        يستطيع أصدقاؤك التعايش مع فشلك ، لكنهم لا يستطيعون التعايش مع نجاحك.
·        الناس تنفر من الانسان المختلف
·        ما من موهبة تمر دون عقاب (محمد الماعوظ)
·        افتح المجال أمام الاخرين و سوف تذهلك معجزاتهم
·        كان قرارا خطيرا بأكثر من معنى، وكان إنعطافا حقيقيا عن مسار مهني ارتضيته لنفسي رغم عيوبه، إلى عالم مجهول رغم مغرياته، وكان يتطلب الانتقال من الرياض إلى الدمام، بكل ما ينطوي عليه فراق الرياض الغالية من شجن. (من قال أن التغيير سهل- حمده)
·        لا تذهب إلى عمل جديد قبل أن تعرف كل ما يمكن أن تعرفه عن العمل الجديد.
·        اختبر الخدمة التي يقدمها الجهاز بنفسك (ركب القطار، و تذوق طعام المسافرين)
·        خلال الفترة التي سعدت فيها بالعمل تحت إشرافه لم أجد سوى، الثقة التامة، والدعم المطلق، لم يكن ضعيفا، كما كان البعض يتصور، كان إذا اقتنع برأي دافع عنه بحماس، كان رجلا بسيطا متواضعا، سريع النكتة، يخفي وراء المظهر البسيط المتواضع، دهاءا إداريا و الكثير من الذكاء و الاطلاع و المواهب.
·        الزيارات كانت دائما جزءا لا يتجزأ من أسلوبي الإداري.
·        لا يجوز لي مهما كانت عواطفي الانسانية تجاه أحد الزملاء أن أبقيه إن كان بقاؤه يعرض حياة الاخرين للخطر (قصة السائق)
·        كنت ولا أزال أمقت المجاملات الفارغة التي تهدر المال و الوقت و الصحة.
·        هذه الدعوة ليست لك بل للكرسي الذي تجلس عليه.
·        الادارة الحكيمة تتطلب الحزم كما تتطلب العطف.
·        إقبل الابتزاز مرة، وسوف تضطر إلى قبوله للأبد
·        لا يوجد موظف لايمكن الاستغناء عنه
·        لايحق للوزراء أن يشتكوا، لم يجبرهم أحد على قبول الوزارة. شارل ديغول
·        الوزارة لا تأتي لأكثر الناس كفاءة بل للأسعد حظا
·        ثقل المسئولية سرعان ما يغتال أي شعور بالفرحة بالمنصب
·        صفات القائد: معرفة القرار الصحيح، القدرة على التخاذ القرار الصحيح، و إمكانية تنفيذ القرار، الأول يتطلب الحكمة و الثاني الشجاعة و الثالث المهارة)
·        كان جهلي بشئون الكهرباء مطلق (عندما تولى منصب وزير الكهرباء)
·        الوزير المتخصص يكون أقل فعالية لسببان رئيسيان، الأول ينبع من غريزة بشرية متأصلة: الناس أعداء لما جهلوا، أصدقاء لما عرفوا، من هذا المنطلق يركز الوزير المتخصص على الأمور الفنية الدقيقة التي يتقنها، والتي أفنى شبابه لدراستها، إذ ينزع الطبيب إلى الدخول في تفاصيل طبية دقيقة، وينزع وزير الكهرباء المهندس إلى الدخول في تفاصيل المخططات الكهربائية الهندسية، السبب الثاني: يشكل أعضاء المهنة نقابة – فعلية أو معنوية- يلتزم أعضائها بالولاء المتنبادل للمهنة، فلا يوجد طبيب ينتقد طبيبا آخرا علنيا، ولا مهندس ينقص من شأن مهندس آخر، روح النقابة هذه تؤثر لا شعوريا على قرار الوزير المتخصص.
·        لقاءًا شخصيا واحدا قد يحقق مالا تستطيع عشرات المراسلات الرسمية أن تحققه.
·        لا تستح من الاعتراف بجهلك و معالجته معالجة الخبراء
·        كنت واسع الصدر في تقبل النقد، حتى اللاذع منه
·        لايمكن أن يكون القائد الاداري فعالا إذا ظلت منجزاته طي الكتمان، فالاداريون الذين يخفون ما يقومون به كم يغمز في الظلام كما يقول المثل الشعبي
·        كنت ولا أزال أؤمن بسياسة الباب المفتوح، ولم أؤمن قط بسياسة الباب المخلوع، إذ لا أستطيع أن أعمل في مكتب تحول إلى مقهى يخرج منه الخارجون و يدخل إليه الداخلون، في دوامة لا تنتهي من المجاملات الفارغة
·        لقاء المواطنين يقدم للمسئولين خدمة لا تقدر بثمن، إذ أن المواطنين يشكلون هيئة رقابة فعالة على أعمال الجهاز و موظفيه.
·        تطورت علاقتي بزملاء العمل و تعمقت ورسخت، لكنها ظلت علاقة عمل.
·        على الاداري الناجح أن يفصل بين حياته العامة و الخاصة.
·        لا شيء يقتل الكفاءة الادارية مثل تحول زملاء العمل إلى أصحاب الشلة
·        إختيار المساعدين الأكفاء نصف المشكلة، والنصف الآخر، هو التعامل معهم، الرئيس الذي يريد مساعدا قوي الشخصية عليه أن يتحمل متاعب التعامل مع صاحب هذه الشخصية، فمن طبيعة الأمور أن يكون الشخص الموهوب النزيه الذكي معتدا بنفسه، وقدراته ولا يتردد في إبداء رأيه بصراحة ووضوح في اي موضوع بخلاف المساعدين الفاشلين الامعات.
·        لاشيئ يتعب أكثر من التعامل مع الأبطال
·        كنت مؤمنا بمبدأ وحدة القيادة، لايمكن لموظف أن يتلقى التعليمات من الوزير و الوكيل دون حدوث خلل وارتباك، هناك قاعدة عامة توشك أن تكون قانونا من قوانين الادارة: عندما يتلقى الموظف تعليماته من مرجعين أحدهما أعلى من الآخر، فإنه ينزع إلى تجاهل تعليمات المرجع الأدنى.
·        اتصال الوزير المباشر مع الموظفين، يؤدي في رأيي، بتلقائية لامناص منها إلى تاكل سلطة الوكيل، ومع الزمن انهيارها كلية..
·        لا يستطيع الوزير الذي يوقع عشرات القرارات كل يوم، ربما مئاتها، أن يقرأ دراسة جدوى قتصادية من ألف صفحة؟!
·        قد يتخوف البعض من مغبة التفويض، وما يمكن أن يسببه من سوء استغلال للسلطة، لم يحدث معي هذا. كان هناك أولا الاجتماع الصباحي مع الوكلاء، ثم  ملف القراءة.
·        كل الذين يزورون مكتبي يستغربون من عدم وجود جبال الأوراق التي يرونها في مكاتب الوزراء.
·        إذا كان الوزير يتلقى راضيا مسرورا المديح عن إنجازاته، فعليه أن يتقبل، راضيا المسئولية عن كل خطأ، الوزير الذي ينسب النجاح إلى شخصه، ويعلق الفشل في رقبة الموظف الصغير المسكين يستحيل أن يحظى بثقة العاملين معه، بعد حين يخاف العاملين من الخطأ فلا يعملون شيئا، وينعدم الانجاز، إنجاز الوزارة و إنجاز الوزير.
·        تعيين مسئول بالانابة: لاشيء يقتل الابداع عند أي مسئول مثل شعوره أنه تحت التجربة، أو أنه يتولى العمل بصفة مؤقته..
·        يقول ميكافيلي أن الناس تغفر لمن قتل ابائهم ولا يغفرون لمن استولى على أموالهم.
·        كي تحقق المناقصة هدفها لابد من توفر شرطين هامين: الأول أن يكون لدى الجهة الحكومية فكرة دقيقة جدا عن كلفة المشروع، و الثاني: الا يزيد الفرق بين المتناقصين عن الحدود المقبولة، كحد أدنى 25% على سبيل المثال.
·        ما أسهل النزاهة على إنسان لم يعرض عليه عشرات الملايين
·        المعارك التي تدور في المكاتب خلال النهار، تتحول إلى قلق في ساعات الليل.
·        كجزء من عملية التعليم المستمر كلفت شركة استشارية بموافاتي بتقرير اسبوعي حول آخر التطورات الصناعية و الكهربائية في العالم، وكنت اقرأه بانتظام.
·        تعبير انجليزي: على الذي لا يطيق الحرارة مغادرة المطبخ.
·        السر في نجاح قيادات المجالس (مجالس الادارات) هو في التحضير الكامل و إحترام اراء و رغبات الأعضاء الاخرين.
·        للجولات التفتيشية عدة فوائد: يشاهد جزءا كبيرا من وطنه، وأن يلمس التنوع الجغرافي و البشري و الثقافي الذي يشكل خارطة البلاد....ويستطيع التعرف على مشاعر المواطنين الحقيقية....و تتحول هذه الزيارات إلى جولة تفتيشية على مرافق الوزارة و أنشطتها و موظفيها، تعلمت من هذه الجولات ما لم يكن بوسعي أن أعرفه من ألف تقرير.
·        الاداري الناجح- على خلاف ما يتصوره الناس- ليس هو الاداري الذي لا يمكن للعمل أن يستغني عن وجوده لحظة واحدة، على النقيض تماما، فالاداري الناجح يستطيع تنظيم الأمور على نحو لا يعود العمل بحاجة إلي وجوده.
·        تعودوا على الحركة البطيئة عبر السنين، حتى فقدوا القدرة على التحرك السريع
·        محاولة تطبيق أفكار جديدة بواسطة رجال يعتقدون أفكارا قديمة هي مضيعة للوقت و الجهد والمال
·        درج الناس في المملكة على اعتبار الوظيفة حقا لا ينتهي إلا بالموت أو التقاعد، والنقل من وظيفة إلى أخرى في ظل وجود وظيفة حتى الموت لا يبدوا إجراءا إداريا معتادا بل هجوما مؤكدا على حق مكتسب.
·        المال عنصر أساسي في الادارة لكنه قد لا يكون الأهم
·        كل مستشفى ينشئه القطاع الخاص يزيل عبئا عن كاهل الحكومة.
·        الأسطورة تقوم على جزء بسيط من الحقيقة، و جزء كبير من الخيال
·        لا يوجد إحساس يعتقل الروح في سجن من الشفقة على الذات و يعرقل تفتحها على ايام جديدة كالاحساس بالمرارة.
·        كل تصرف غير مقصود ينبغي أن يمر دون مشكلة،حتى وإن بدا ظاهريا، على شكل إهانه
·        بسمارك: يا بني حيث أجلس فثم صدر الطاولة.
·        قال سيدنا عمر بن الخطاب: قمت وأنا عمر و جلست و أنا عمر
·       في البحرين انضباط مروري صارم يعود إلى تقاليد رسخت منذ عقود طويلة في المملكة لا يوجد مثل هذا الانضباط بالصرامة نفسها.
·        كل كائن يكف عن النمو يبدأ في الموت و الانسان السعيد هو الذي يستطيع أن يحول كل موسم من مواسم الحياة فرصة لنمو طاقات جديدة، أو متجددة، في أعماقه...
أكمل القراءة